قام شباب بني غازي الثوار ضد نظامهم وقائدهم الرئيس القذافي والذين تمرودا علي الكتاب الأخضر الذي وضعة القذافي لحكم البلاد والذي يعتبر كالدستور في مصر وقدلوا في هتافاتهم أنه لا يدلعلي أي شكل من أشكال الديمقراطية وجائت هذة الإحتجاجات رغماً عن قطع الإتصلات والإنترنت بالجماهيرية الليبية وذلك بناء علي أوامر حكومية ويبدو أن رؤساء وحكومات الدول كل همهم هو إسكات الثوار وليس التفاهم معهم وحل مشكلاتهم ويبدو أنهم ينظرون علي بعضهم البعض ويتعلمون ما يسكتون به الثورة ونسوا أن هذا قد حدث في مصر وفشل .