ads

host

Free Hosting

another ads

الذهب في تراجعه

تراجع حصيلة  الذهب بعد أن وصل إلي أعلي أسعارة منذ عقود طويلة و بعد أن تراجعت طلبات الحصول على إعانات البطالة في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي؛ مما حد من جاذبية الذهب كملاذ آمن للمستثمرين، ودفع الدولار لتقليص خسائره. وبلغ الذهب 1415 دولارا للأوقية "الأونصة" بعد البيانات، قبل تداوله بسعر 1416.10 دولار خلال التعاملات مقارنة بـ 1411.52 دولار عند إغلاق بورصة نيويورك أمس الأول. ويضعف ارتفاع الدولار شهية المستثمرين غير الأمريكيين لشراء المعادن المقومة بالعملة الأمريكية.
 

وقال متعامل في سنغافورة "الناس ليسوا واثقين تماما بأنه سيجري حل الأزمة الليبية قريبا، لذا يراهن كثير منهم على الذهب". وأضاف "الذهب سيكون هو الملك". وصعدت أسعار النفط الخام لأعلى مستوى في عامين ونصف العام؛ بفعل تنامي المخاوف من أن تمتد الاضطرابات التي اجتاحت ليبيا إلى دول أخرى من كبار منتجي النفط في الشرق الأوسط.
وأثار ارتفاع أسعار النفط مخاوف من ارتفاع التضخم وتباطؤ النمو الاقتصادي على مستوى العالم؛ وهو ما قد يؤدي أيضا إلى بعض عمليات شراء الذهب. وانخفض الذهب الفوري 0.2 في المائة إلى 1408.96 دولار للأوقية خلال التعاملات لينزل عن أعلى مستوى في سبعة أسابيع؛ البالغ 1416.30 دولار المسجل في الجلسة السابقة، وفقدت العقود الآجلة للذهب الأمريكي 0.3 في المائة لتبلغ 1410 دولارات للأوقية.
وارتفعت الفضة 0.1 في المائة إلى 33.54 دولار، بينما تخلى البلاديوم عن مكاسبه المبكرة، ليتراجع 0.3 في المائة إلى 774.47 دولار، وهو في طريقه لتسجيل خسائر للجلسة الثالثة على التوالي. وهبط البلاديوم لأدنى مستوى في ستة أسابيع عند 762.85 دولار في الجلسة السابقة، وتراجع البلاتين 0.17 في المائة إلى 1778.50 دولار للأوقية.

اوضحت هينري كلينتون عن عدم معارضه السلطات الأمريكية لةصةل لإخوان للسلطة المصرية

في تصريحات ادلت بها كلينتون ان اللطات الأمريكية لا تعارض وصول الإخوان المسلمين إلي السلطة في مصر طالما أنها تلتزم بالإتفاقيات الدولية وتحترم القانون المصري وتلبي طلبات الشعب المصري كما اوضحت كلينتون ان اهم شئ ان يكون التزامها مع الشعب الديمقراطية في اساس التفاهم مع شعباها ما تأمله امريكا .


أكدت وزيرة الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون أن الإدارة الأمريكية لن تعارض وصول جماعة الإخوان المسلمين المصرية للسلطة في البلاد مادامت تنبذ العنف وتلتزم بالديمقراطية وحقوق كل أبناء المجتمع.


وأكدت كلينتون في تصريحات لموقع مصراوي، نشرتها اليوم الخميس وكالة"رويترز" على حق المصريين في اختيار رئيسهم قائلة "يرجع للشعب المصري أن يختار من ينتخبهم واللوائح للأحزاب السياسية التي تخوض الانتخابات."
وأضافت "أي حزب يلتزم بنبذ العنف ويلتزم بالديمقراطية ويلتزم بحقوق كل المصريين أيا ما كان يجب أن تكون لديه الفرصة للمنافسة على أصوات المصريين."


وظلت جماعة الإخوان المسلمين -وهي أكبر تنظيم سياسي في مصر- محظورة منذ منتصف الخمسينات، لكن دورها في الحياة العامة في البلاد تزايد سريعا عقب تنحي الرئيس السابق حسني مبارك في 11 من فبراير شباط تحت ضغط احتجاجات شعبية لم يسبق لها مثيل في مصر.


وشاركت الجماعة -التي تجاهلها رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون أثناء زيارة للقاهرة هذا الأسبوع- في حوار متعدد الأطراف مع الحكام العسكريين الحاليين الذين حلوا البرلمان وعطلوا العمل بالدستور وتعهدوا بإجراء انتخابات حرة ونزيهة خلال ستة أشهر.


وقال الإخوان المسلمون إنهم لا يطمعون في الفوز بمنصب الرئاسة، لكن سيشكلون حزبا سياسيا للمنافسة في الانتخابات البرلمانية.


وقالت كلينتون إن الولايات المتحدة تدعم عملية ديمقراطية في مصر، ولا تحدد الفائزين أو الخاسرين "لكننا لا نريد أن نرى أي حزب سياسي أو أي إيديولوجية تحاول خطف العملية. "وتابعت" لذلك اعتقد أنه ينبغي أن تكون هناك ضمانات مدمجة في الدستور وأن تضمن القوانين في مصر أنها ديمقراطية حقيقية، وأن الانتخابات ستليها انتخابات أخرى ثم انتخابات أخرى وستكون هناك قيود على مدة الولاية."


وقال عصام العريان القيادي في جماعة الإخوان المسلمين لرويترز إن الجماعة تلقت دعوات لعقد اجتماعات من مندوبي حكومات النرويج وألمانيا والسويد واستراليا وسويسرا. وأضاف أن الجماعة أرجأت هذه الاجتماعات مشيرا إلى أن اهتمامها ما زال ينصب على مواصلة الثورة وتحقيق مطالب الشعب.


وانتقد العريان ما سماه الغطرسة البريطانية، وقال إن رئيس الوزراء البريطاني تدخل في السياسات المصرية أثناء زيارته لمصر. ولم يلتق كاميرون بقيادات من الإخوان المسلمين أثناء الزيارة. وقال مسؤولون بريطانيون غن ذلك يستهدف التأكيد على حقيقة أن الإسلاميين ليسوا البديل الوحيد لمبارك.

وثائق هامه في ويكيلكس عن الجماهرية الليبية

صدر عن موقع ويكيلكس الرسمي اليوم الذي يعرف بمصداقيتة وعدم نشرة اي بينات او معلومات إلا بعد ثبوت صحتها وثائقياً فقد نشر الموقع اليوم بلإثبات القاطع ان الجماهيرية الليبية تملك بمصارف المريكية ما يقارب 32 مليار دولار  ومن الواضح أن اغلبية رؤساء الدول يملكون الكثير بالمصارف الأجنبية ويبدو أيضاً أن الفساد ليس في دولة واحدة مثل تونس أو مصر وحدها .



وأوضحت البرقية التى بعثتها السفارة الأمريكية فى طرابلس فى يناير 2010 أن المؤسسة الليبية للاستثمار تمتلك 32 مليار دولار، وأن عدداً كبيراً من المصارف الأمريكية تدير كل منها ما بين 300 إلى 500 مليون دولار.

وحصلت السفارة على هذه المعلومات من رئيس المؤسسة محمد لياس، الذى أوضح أن القسم الأكبر من مبلغ 32 ملياراً فى شكل ودائع مصرفية تدر علينا الكثير على المدى الطويل.

host5

Get Adobe Flash player
Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More

 
Powered by Blogger